{ آلسَلَآْمُِ عَلَيْكُمِْ ورَحْمَهُِ آلْلَهًِ وبَرَكَآْتُهِْ ~
حينما أنحني لأقبل يديكِ
وأسكب دموع ضعفي
فوق صدرك ، و استجدي نظرات الرضا
من عينيكِ . .
حينها فقط من اروع ماقيل عن الام
وَاخْـضَـعْ لأُمِّــكَ وأرضها
فَعُقُـوقُـهَـا إِحْـدَى الكِبَــرْ
الإمام الشافعي!~
أَحِنُّ إِلَى الكَأْسِ التِي شَرِبَتْ بِهَا
وأَهْوَى لِمَثْوَاهَا التُّرَابَ وَمَا ضَمَّا
إنشآد: ابو يَزِيٍدْ
مِنْ شَرِيٍطْ: آوُرَآق
يُمْــآه ~
http://www.joreyat.org/file/orcnave98iey/
يمــــآه ]~
لا يا بعد من هو على الكون يمّــه
الحال ولّى والهقاوي صعايب
من شاف حالي يمه اليوم ذمّه
يشفق عليّ حرّ هالمصايب
فيني هموم كايدات مطمّة
جتني تكالب دون ذنب وسبايب
أجهدني الهوجاس يا شين همّه
من هالعقل مابين حاضر وغايب
ياللعجب هالوقت ما فيه ذمّة
شان اللغى ما بين أهل وحبايب
صدق العواذل هرجهم بالمذمة
نقالّة الهرج الردّي والشوايب
يمه وصاتك في عيوني مهمة
كالبسملة في الدين ما فيه عجايب
عهدي عليّ والله لاصعد القمّة
فيها حياة العز ماني بهايب
وإن طال عمري بالمواقف لاهمّه
كسب المعالي والعلوم النجايب
العمر واحد بين كفه وكمّه
واتلى العمر مابين عوجا النصايب
يمّه غلاك في ضلوعي ألمّه
بين المحاني دون شك و غرايب
معك المشاعر علّها عذب جمّـة
بلسم حياتي مهجتي والحبايب
لرضاك رجلي سقتها بكل همّة
ماهمّني لو صار فيني مصايب
ودّي بحضنكِ أرتمي فيه وأضمه
ياقاك رب الكون جزل الوهايب